محتوى تجاري
على مدى عامين متتالين، واصلتDesio دعم منظمة Sightsavers إيطاليا أونلاس في سعيها لإنقاذ البصر وتغيير حياة الآلاف من الناس في أفقر البلدان حول العالم.
منذ عام 1950، تحارب Sightsavers ، وهي منظمة دولية، العمى الذي يمكن تجنبه في أكثر من 30 دولة نامية من خلال الوقاية من أمراض العيون وعلاجها، وهي أمراض يمكن علاج 75% من الحالات فيها إما بالأدوية أو بعملية مباشرة.
تقع العيون والبصر والألوان في قلب عمل Desio، العلامة التجارية الرائدة في مجال العدسات اللاصقة الملونةالتي التزمت بشكل ملموس منذ إنشائها بمشاريع التضامن لمساعدة المحرومين. هذا هو السبب في أن Desio ظلت لاعباً رئيسياً في مهمة Sightsavers بحيث يمكن انقاذ الجميع، حتى أولئك الذين يعيشون في أماكن نائية ومهملة، من مستقبل من العزلة لكي يعيشوا حياة مليئة بالأمل والضوء واللون.
خلال السنة الأولى من الشراكة، تبرعت Desio بما يكفي لتوزيع علاج التراخوما على أكثر من 176000 شخص، وهي عدوى بالعين يمكن أن تؤدي بالتدريج إلى العمى المصحوب بالألم إذا تركت دون علاج. إنه دعم حيوي لا يؤثر فقط على مستقبل المستفيدين وأسرهم، بل يساهم بشكل كبير في المبادرة العظيمة التي تهدف إلى القضاء على هذا المرض إلى الأبد. إلا أنها لم تتوقف عند هذا الحد فقط.
في الواقع، جددت Desio التزامها مع Sightsavers إيطاليا أونلاس في مكافحة العمى الذي يمكن تجنبه، وبالتالي، سيكون من الممكن علاج الأشخاص الذين يعانون من التراخوما، وإجراء مئات من عمليات إعتام عدسة العين، وتوزيع الآلاف من النظارات على الأطفال والبالغين، وإجراء زيارات فحص العين، وأكثر من ذلك بكثير.
تقول كارولين هاربر، الرئيس التنفيذي لشركة Sightsavers :” نحن سعداء لتلقي مثل هذا الدعم لعملنا في مجال صحة العيون، لأن هذا المجال في حاجة حقيقية لزيادة التمويل. يمكن علاج أو منع 75% من حالات فقدان البصر ، لذا فهذا مجال يمكن أن يكون فيه للجهات المانحة تأثير حقيقي جداً. يمكن Sightsavers مساعدة البعض من الأشخاص الأكثر حرماناً في العالم إذا كان داعمون مثلDesioشركاء معنا، لذلك نحن ممتنون للغاية.”
وتقول تيريزا أهروفا الرئيس التنفيذي لشركة كواليميد :”نحن سعداء للغاية لأننا ساهمنا في صحة وسعادة الأشخاص المحرومين. مهمتنا ومساهمتنا كانت ممكنة أيضاً بفضل عملائنا الذين يواصلون إيمانهم بمنتجنا وبالتالي يجعلون بإمكاننا التبرع بجزء من أرباحنا لهذه المشاريع الجميلة. أن تكون قادراً على مساعدة المحتاجين، وكذلك رؤية العيون الصحية والمبتسمة لهؤلاء الأطفال لهو أمر مجز جداً ويبعث الدفء في القلوب.”